رواية بين العشق والاڼتقام بقلم حبيبه الشاهد
وقت بتقوم بالكشف على نهال وبتخرج بعد
دقايق بتجد شاب وسيم
بتنظر إليه باعجاب
الطبيبه هي اتعرضت لأنه يار عصبي ودا
واضح من الخربيش إلي في جسما
وشعرها إلى قط عته أنا ادتها حقنه مهدئه ولو صحيت اديها الحقنه إلي كتبتهالها في الرشيته
كريم وهو يأخذ منها الورقه الحساب مع البودي جارد
الطبيبه بكسوف ألف سلامه على الأنسه
الطبيبه بتخرج بكسوف بيدلف كريم إلى الداخل بيجدها تنام بعمق وباين عليها الارهاق والزعر
بيغلق النور وخلفه الباب وبيخرج متجه إلى
بعد خروج عتمان بيغلق الباب خلفه
قمر بتنظر إلى الغرفه بفحص وبتدلف إلى الشرفه بتنظر إلى المساحه التي بينها وبين الأرض بتتفجأ بمساحه طويله بتدلف إلى الغرفه مجدد بتضور على حاجه تسعدها إنها تخرج بتأخذ الملايات
عتمان بيدلف إلي الغرفه بينظر إلى الملايات المربوطه بيتوجه إلى الشرفه بسرعه بيجدها تنزل بيدلف إلى الداخل
وبيأخذ مق ص وبيتوجه إلى الخارج بيمسك الملايا
عتمان پغضب بقى هتهربي منينا يابنت نچات مش هتلحجي تخرجي من هنا
نظرة له پخوف ونظرت إلى الأرض بړعب فجأه صړخت بشده وو
زينه بتتفجأ بنجاح أمامها
نجاح رايحه وين يا زينه
زينه بتوتر رايحه عند ولاء زميلتي
نجاح دلوقيتي لعع أنت خابره الساعه كام
زينه ولدتها تعبانه قوي وأنا هروح أشوفها لان مينفعش الحكيم يدخل على بنيته لوحديها وأنت خابره عويدنا إهنه وهاخد غفير معايا
زينه بإبتسامة الله يسلمك مع السلامه
زينه بتخرج وبتخالي الغفير يوصلها للمكان بتدلف إلى الداخل بتجد صديقتها موجوده
زينه وينه
ولاء في الجوضه مستنيك
زينه بتطلع فلوس من حقيبتها خدي الفلوس اهي فلوسه وأنت حقك هحولهولك على حسابك
ولاء أنا خلصت مع السلامه
زينه بتدلف إلى الغرفه بتجد شاب
بعد وقت زينه بتتفجأ
شمس بيوصل إلى الوكيشن إلى مبعتله على الواتس بيكسر
باب
المنزل وبيدلف إلى الداخل جاري بيفتح باب الغرف الموجوده داخل المنزل بيدلف إلى غرفه بيجدهم
زينه بشهقه ولطم ياموري ياخرابي شمس افهم
شمس پغضب چحيمي اخرسي مش عايز اسمع حديتك
شمس بيطلع الم سدس وبيوجه أتجاه
بين العشق والأنتقام
شمس بيطلع الم سدس وبيوجه أتجاه الشاب
شمس بحد قوم معايا أخرج برا قوووووووم بقووولك
الشاب بيقوم معاه وبيكون مرتدي بنطال فقط بيدلف خارج الغرفه
شمس خمس دقايق وتكوني جدامي فهما
شمس بيخرج وخلف زينه بړعب بيشورلها تقف أمامه
شمس عمالت إكده لي
زينه بړعب وبكاء أنا معرفش أنه هيحصل إكده
شمس أخرسي مش عايز أسمع حديتك واصل
الشاب عمالت إكده علشان تخلف وتجيب وآلي العهد إلي هيشيل إسمك بدل الحديت الماسخ عنك إنك ع قيم ومارتك
التانيه حبله
شمس أخرس قطع لسانك
بيدوس على الزنزانه بتخرج ط القه بتح ترق قادم الشاب
شمس الط لقه دي جات في رچليك التانيه هتكون في جل بك لو نطقت بحرف وأحد أو حد شم خبار بالموضوع ده أنت خابر زين أنا ابقى مين أنا مش هج تلك علشان ملوثش إيد ب ډم وس
بيشد زينه من درعها بع نف وبيدلف خارج المكان بيركبه السياره تحت ألمها من قبضة يده بيقفل باب السياره وبيركب في المقعد الأمامي وبينطلق إلى الطريق عايد إلى
عتمان بيق طع الملايا بتصرخ قمر بشده والحبل بيسيب وبتقون في الهواء بت قع في البسين الموجود بتغ طس داخل المياه بتحاول تخرج لانها مابتعرفش تعوم بتطلع على سطح المياه بتأخذ نفسها بالعفيه بتفضل المياه تخدها لتحت
وتطلعه تاني بتأخذ نفسها بتحاول تروح عند اخر البسين بترفع نفسها بعد ما بتوصل قبل ما عتمان ينزل يمسكها بس بيكون الجبس تقيل على رجليها بتمسكه بيديها وبتفقه لان بيكون سهل عليها لاني متغرق مياه وبتقوم تدوس على رجليها پألم وبتحاول تجري
بتجد الحراس يجرون خلفها بتجري وهي مړعوبه بتسمع ض رب الن ار بتفضل تصرخ وتجري ولان الجنينه كبيره بتعرف تستخبا منهم بتفضل تنهج من الجري وهي كاتمه بكائها بيديها
قمر يارب خاليك معايا أخرج من هنا أزاي دي غابه مش جينينه اااه يارجلي
بتنظر إلي قدمياها وهي تجلس بتجد الاون الازرق يغطيه من الورم
بتفضل تبكي پألم ورعشه من الجو رغم أن الجو حر بس هي مبلوله
عتمان للحراس متخرجش من القصر جوبهالي بأي طريقه عايز قبل
ما شمس بيه يوصل تكون مجتوله
الحارس تحت أمرك يا عتمان باشا
الحراس بتفضل تدور عليها
في المكان وبيتفجأه ب
كريم بيروح النيت كلاب وصورتها مش عايزه تروح من دماغه بيقعد على البار
الشاب إلي واقف على البار تؤمر بحاجه يا كريم بيه
كريم نظر حوله پخنقه لا مش عايز
بنت من الي في المكان بتقرب عليه نورت المكان يا باشا
كريم بقرف بعد إيدها عنها وبيقوم يغادر من المكان بيركب السياره وبينطلق إلى الطريق متجه إلى الشقه إلي بها الفتاه التي لم يعرف أسمها بيوصل وهو بيفكر فيها بيدلف إلى الشقه بيصعد إلى الأعلى بيفتح باب الغرفه بيجدها كما طرقها
بيغلق الباب وبيخرج بيدلف إلى غرفته أخذ حمام دفئ يريح أعصابه بيدلف بعد دقايق وهو يجفف
شعره بيرفع رأسه وبيتصدم من
شمس بيصفف السياره وبينزل بيسحب زينه من شعرها إلى الداخل بيدلف وبيدفعها على الأرض پغضب
شمس بحد أنت طال
الفصل الأحدى عشر
بين العشق والأنتقام
شمس بيدفعه على الأرض بحد أنت طالج طالج طال
زينه پصرخ لا لا متنتجهاش أنا خابره أني غلط بس أنا عشجاك شمس متسبنيش
شمس وهو يصفعه على وجهها إلي بيغلط عندينا بنج تله وأنت خابره عويدنا زين أنت طالج وورقت هشيعهالك مع الغفير
طرقها وسار ركب السياره ليعود إلى مصر
شمس لنفسه عارف أني ظلامتك بس لما عرفت كان فات الأوان أوعدك لما أشوفك هعودك عن كل حاجه
هاتفه بيعلا عن اتصال بيمسك هاتفه
شمس حصل حاجه أتاه الرد من الطرف الاخر وكانت الصعقه ليه بيرمي الهاتف بجانبه وبيذود سرعة السياره وهو يعلم جيدا مسيرها المؤلم
كريم بيخرج من المرحاض بيتصدمه من صوت صريخها بيجري على غرفتها بيدخل بيشوفها وقفه في نص الغرفه
كريم يابنت العض اضه
على الأرض بعيدا
عنهم وبيكمه بحث عنها
في الصعيد نجاح بتنزل من فوق بعد ما أحدى الفتايات اخبرتها بما حصل بتجد زينه جالسه على الأرض تبكي بح رقه وألم
نجاح يام وري مالك يا زينه فيك إي
زينه بشهقات ولادك طلجني
نجاح بلطم ياموري لي هو اتهبل في نفوخه ولا إي
زينه وهي تنهض من على الأرض هي خالته يطلجني بس متعرفش إنها فتحت باب چه انم عليها
نجاح بخبث هجولك تعملي إي
كريم بيدفعه على السرير وبيقرب على الشوفنيره بيأخذ الح كنه وبينظر إليها
بتبدله النظر إليه پغضب وعيون حمرا من البكاء نظرة إلى الح كنه پخوف بتقوم تجري بتتفجأ بينها مرفوعه من على الأرض بيروح عند السرير وبيقعد
حركتها بيمسكها جامد لغيط أما بيعطيها الح كنه في زرعه بتحاول تبعد عنه بس ما بتعرفش بيرمي الاب را في سالت الزب اله بيفضل جمبها لغيط أما بتنام أثر المهدء بيعدلها
على السرير وبيغلق النور وبيخرج متجه إلى غرفته بيبدل ملابسه بيجلس على السرير للنوم ولاكن لن تغيب عن باله
قمر من التعب بتقعد على الأرض بعد ما