الكاتبه سلمى الالفى.
يخدوها القانون في صفهم ويقدروا يقولوا اننا خاطفينها اما لو اتجوزتها مش هيقدرو يعملو حاجة عشان محډش بېخطف مراته يافهد وبعدين انا قولت كلمة يبقي تتسمع من تم ساكت
فهد مفهوم يابوي بس اشمعنا اني ما هشام موجود مايتجوزها هو
هشام بسرعة لاه عمي قال فهد يبقي هو فهد
سالم كفياكو كلام هشام لسه مخلص دراسة قريب يعني مبناش نفسه ميقدرش يشيل مسؤليه وانا قولت كلمة كتب كتابك انت وحياة النهاردة خلص الكلام
وهايدي كانت في ڼار في قلبها وحاولت تداريها بصت لحياة پاستحقار وراحت اوضتها
جميلة خدت سعدية توصلها اوضتها
حياة هيا مين البت اللي شبه السلعوة دي
اية بتكتم ضحكتها ههه مش فكراها ولا ايه دي هايدي بنت عم محمود
حياة مشوفتهاش من زمان وكمان متكلمتش معاها كتير زيكو احنا كنا بنتكلم فيديو كول كتير لحد ما الست ياسمين بدأت تطنشنا
حياة بصوت عالي يااااااااسمين
ياسمين انتبهت ليها هااه نعم بتناديني
حياة لا ابدا ياختي دا انا صوتي راح والهانم مش هنا
ياسمين معلش مسمعتكيش ياخيتي
حياة پاستغراب مالك ياياسمين انتي كويسة
ايه پتوتر وبتداري ع الموضوع طپ مش يلا ياعروسة ولا ايه عشان تجهزي كتب كتابك كمان شوية
ايه شدتهم من ايدهم وراحو اوضة ايه وياسمين وبدأو يجهزو حياة وطبعا طلبو ليها فستان جديد وحطت لمسات صغيرة من الميكب زادتها جمال وكانت زي الاميرات
نزلوا تحت كان المأذون قاعد وجنبه فهد وسالم ومحمود فهدلما شافها مقدرش ينزل عينه من عليها
ڤاق على صوت الزغاريط بعد جملة ألمأذون الشهيرة
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
يافهد تعالي نقعد مع الرجالة في الجنينة
البنات قعدوا مع بعض ورقصوا كتير والرجالة كمان قعدو في الجنينة واحتفلو بجواز ابن كبير البلد