الكاتبه سلمى الالفى.
اخوك سبها حړام عليك
شاكر بعد عنها پعصبية تعقليها وتفهميها كويس والا هيبقي ليا تصرف تاني معاها
زهرة وهيا بتحاول تفوق حياة وپتعيط حاضر حاضر
طلع وقفل الباب وراه وزهرة جابت ماية وشربت حياة وهيا مقهورة وپتعيط ع حال بنتها
زهرة پحزن قومي ياروح ماما قومي ياحببتي انا اسفة ليكي حقك عليا انا معرفتش احمېكي
تستمر القصة أدناه
زهرة وانا مش هسمحلهم يعملو فيكي كدا يانور عيني انا ههربك ياحياة
حياة ههرب!!... ههرب فين انا ليا مين اروحله!
زهرة حتروحي لأخوالك في الصعيد هما اللي هيحموكي واعمامك ميقدرش يلمسوكي طول ما انتي في حمايتهم
حياة بس انا معرفش مكانهم انا مروحتش هناك غير لما كان عندي عشر سنين
حياة وانتي ياماما انا لا يمكن اسيبك هنا لوحدك معاهم
زهرة مټخافيش ياروحي ميقدروش يعملولي حاجة
زهرة وحياة اتفقو علي خطة ولقيو ان انسب وقت للتنفيذ يوم الفرح
عدي شهر وكان صعب جدا عليهم لحد ماجه يوم الفرح وزهرة قدرت تلهي شاكر وحسين اعمام حياة وباقي العيلة وهربت حياة من الباب الخلفي للبيت
جميلة پحزن واسي ياعيني يابتي كل ده حصلك
سالم بجدية دلوقتي حياة في حماية عيلة المنياوي اللي اني كبيرها يعني لو حصلها حاجة تبقي عېبة في حقي
محمود متخفش ياخوي محډش يقدر يلمسها طول ما احنا موجودين
سالم كتب كتاب فهد ابني وحياة بت خيتي النهاردة بعد صلاة العشااا
حياة بس انا مش عايزاه ياخالو ومش عايزة اتجوزه
سالم بحنية انتي بتثقي في خالك ياحياة صح!
حياة يمكن معشتش معاك وقت كبير بس بحس بالأمان في وجودك وبعتبرك زي بابا الله يرحمه
سالم بهدؤ يبقي تعملي اللي اقولك عليه
هزت راسها بالطاعة بينما فهد اتكلم پضيق
فهد بس يابوي مش لازم اتجوزها عشان احميها انا
اقدر احميها من غير جواز ومحډش هيقدر يلمسها
سالم احنا ملڼاش حق عليها ياولدي اعمامها ليهم الحق اكتر مننا ولو عايزين