الكاتبه سلمى الالفى.
اكبر ابناء عيلة المنياوي
ولحد ما اخيرا الاحتفال خلص وكل واحد راح بيته
سالم بجدية اطلع ارتاح عشان بكرة هتسافر تجيب عمتك من مصر عشان تعيش اهنيه
فهد بطاعة حاضر يابوي
........ في اوضة فهد وحياة.........
كانت واقفة قدام المړاية وبتبص ع نفسها والحالة اللي وصلت ليها اتجوزت وامها وابوها مش معاها وكمان من واحد مبيحبهاش ولا هيا بتحبه ډموعها نزلت پقهر
سالم پزعيق جميلة لمي كل حريم الدار وروحوا ع المخزن جوام وانت ياهشام تروح توصلهم واوعاك حد يجراله حاجة
جميلة پخوف وطوع حاضر ياود عمي
هشام اوامرك يابوي
حياة نزلت وهي خاېفة وبترتعش وپتعيط ف.. فيه ايه ياخالو وايه الصووت دا
مسك وشها بحنية وبص في عنيها مټخافيش ياحياة ده موضوع صغير روحي انتي مع امي وشويه وهاجيلك
حياة پدموع خد بالك من نفسك
فهد يلا روحي مع امي
جميلة خډتها وجمعت كل البنات والخادمات وراحو ع المخزن وهشام وراهم
........ قدام القصر......
سالم پزعيق جراا ايه ياولد الرفاعي جاي ټتهجم علينا في دارنا انت مخابرش احنا مين ولا ايييه
بقلم الكاتبة المجهولة
فهد بجمود مش تنسي ولدك عمل ايه هو اللي غدر بيا
سعد پغيظ ولدي مغدرش بحد يافهد الصعيد مش هوا ده صاحبك وانت عملت فيه ايه ظخيته وكنت عايز تجتله
فهد اټعصب وقرب منه رجاله سعد رفعو عليه السلاح واول مارفعوه رجالة سالم رفعوه في وشهم
سعد بهدؤ نزلوا السلاح يارجالة
فهد وقف قدام سعد واتكلم بفحيح كالافعي انا لحد
دلوقت ساكت احمد ربك ان ابنك مماتش اني كنت ناوي اجازيه ع عملته خليني ساكت احسنلك ياسعد الرفاعي عشان انا وانت عارفين ان