قصة ٳبن الأعرج بقلم سمير شريف
عز وجل ان يتدبر امرها وامر طفلها وان يجعل لهما مخرجا ..
ومن شدت الجوع والعطش غفت عيون الام .... وبعد ساعه تغيرت
ملامح السماء وتزاحمت الغيوم ونزل المطر واستيقظت الام على بكاء الطفل . قامت تبحث عن مكان لتحتمي من المطر لم تجد مكان نظرت الى طفلها رأته يرتجف من شدت البرد هنا بكت الام لم تستطيع ان تتحمل ان ترى ابنها يرتجف وقد تبلل ملابسه وضعته في حظنها ولمت كل جسدها عليه لكي يدفئ ولو شي بسيط . وبعد شوي توقف المطر وقد اسټنزفت كل طاقتها ..
حاولت استجماع قوتها بصعوبه وخرجت من المزرعه تمشي.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قالت الزوجه سوف امكث اليله هنا وغدا سوف ارحل ..
قالت العجوز الى اين ستذهبين.
اجابت .. لا ادري ولاكن سابحث عن عمل حتى استطيع ان اصرف عن حالي واربي صغيري.
قالت العجوز سوف ارشدك الى تاجر كبير رجل غني جدا ويحب فعل الخير ولن يخيب ضنك ابدا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الى منزل التاجر طرفت الباب ف فتح لها احد الخدم طلبت منه ان يخبر سيده ان امراة تريد المساعده ..
ذهب واخبر سيده فقال له ادخلها.
دخلت وقصت قصتها.
حزن التاجر وقال لها لا عليك انتي في منزلك من الان ولا تفكري بشيئ ..
بكت الزوجه وقالت ربنا يكثر خيرك ويرزقك ويفتح عليك ابواب السماء ويبعد عنك كل مكروة وسوء ..
عاشت الام في قصر التاجر وقامت براعية ابنها وكانت تعمل وكأنها في منزلها مرت الايام
تعلق التاجر بطفل واحبه وكان يلعب معه ويأخذه معه الى السوق ..
وقام بتعليمه حتى اصبح شابا.
اصبح يذهب به الى العمل بعد العودة من المدرسه ويعلمه
اسلوب التجاره والبيع والشراء في المواشي
حتى اصبح رجلا