الأحد 24 نوفمبر 2024

احببت منقذتي

انت في الصفحة 17 من 23 صفحات

موقع أيام نيوز

وتقوم بتوجيه تجاه سجده وتقوم بإطلاق الڼار تجاه صدرها وهى تقول ببرود سلام
يا سجده
لترحل ملك بسرعه والحراس ولكن الأوان قد فات ونجح سيف وقوات الشرطة بالإمساك بهم
ملك والعسكرى ممسكا بها بصر اخ هتندموا كلكم مش أنا اللى يتعمل فيا كده وهخر
عمار پبكاء لا يا سجده أرجوكى فوقى سامحينى على معاملتى ليكى قومى يا سجده مش هستحمل بعدك عنى
سجده وهى تجاهد لفتح عينيها وتتنفس بصعوبه أنا اتجوزتك علشان أساعدك يا عمار وخليك دايما فاكرنى يا عمار
عمار بدموع عارف يا سجده عارف الحقيقة كلها أنا مش كنت فاقد الذاكرة ولا حاجه وأنتى مراتى يا سجده لسه أنا رديتك ليا
لتبتسم له سجده بتعب وتغمض عينيها
لېصرخ عمار سجده سجده
ليدخل سيف متجها نحوه فوق يا عمار فوق قوم نوديها المستشفى هى فقدت الوعى بس
ليفوق عمار على نفسه ويقوم بحملها بإتجاه الخارج تجاه سيارة سيف ليضع فى الكرسى الخلفى ويركب بجانبها ويضع رأسها على رجله
ويركب سيف فى مقعد السائق ينطلق بالسيارة تجاه أقرب مستشفى
سيف عمار حاول تكتم الډم علشان متنزفش كتير
ليقوم عمار بخلع الجاكيت الذى يرتديه ويضعه على جرحها محاولا كتم الډم
ليصلا المشفى خلال عشر دقائق لينزل عمار بسرعه مم السيارة ويحملها بين يديه ويجرى داخل المشفى
عمار بصړاخ دكتور دكتور بسرعه مراتى بټموت منى
ليأتى الممرضين ويأخذوها منه ليضعوها على الترولى ويذهبون بها تجاه غرفة العمليات ليلحق بهم الطبيب
ليمسكه عمار من تلابيب ملابسه قائلا مراتى تخرج سليمه فااهم
الطبيب فاهم بس سيبنى ألحق أنقذها
ليتركه عمار ويذهب الطبيب بإتجاه غرفة العمليات ليجلس عمار على الكرسى وعينيه معلقه على باب العمليات يتذكر طفولتهم سويا وأنها أول ما نطقت كان اسمه كان يناديها فى الصغر بإسم ملاكى ولكنها بالطبع لا تتذكر فأستغل مرضه ونادها به مرة أخرى
ليأتى سيف ويجلس بجواره قائلا له متقلقش يا صاحبى هتبقى بخير
عمار بحزن يارب يا سيف اللى كنت خاېف منه حصل وممكن أخسرها
سيف خير يا عمار أنا اتصلت بيوسف وفهمته الوضع وهو هيروح لأم سجده هيفهمها اللى حصل بهدوء
عمار كويس
ليظل جالسين مكانهم لمدة ساعة حتى أتت
16  17  18 

انت في الصفحة 17 من 23 صفحات