احرقني اڼتقامي
ﻛﺎﻥ ﻧﻔﺴﻚ ﺗﻌﺬﺑﻬﺎ ﻭﺃﻫﻲ ﺑﺘﺘﻌﺬﺏ ﻗﻠﺒﻚ ﻭﺟﻌﻚ ﻟﻴﻪ ﺑﺪﻝ ﻣﺎ ﻗﻠﺒﻚ ﻳﺮﻗﺺ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻋﻤﻠﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﺃﻧﺖ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﻭﺩﻣﺮﺗﻬﺎ ﻭﻛﺴﺮﺕ ﺃﺑﻮﻫﺎ ﻟﺴﻪ ﻧﺎﻗﺺ ﺇﻳﻪ ﻛﻔﺎﻳﺔ ﻛﺪﻩ ﻳﺎﺁﺩﻡ ﻭﺍﺭﺟﻊ ﺁﺩﻡ ﺑﺘﺎﻉ ﺯﻣﺎﻥ
ﻧﻬﺾ ﺁﺩﻡ ﻭﺍﻋﺘﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺍﺷﻪ ﻗﺎﺋﻼ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﺴﻤﻮﻉ ﺯﻣﺎﻥ ﺯﻣﺎﻥ ﻛﻨﺖ ﺁﺩﻡ ﺗﺎﻧﻲ ﻓﺮﺣﺎﻥ ﺑﺄﻫﻠﻲ ﻭﺑﻌﻴﻠﺘﻲ ﻭﻣﺤﺪﺵ ﻛﺴﺮﻧﺎ ﻭﺣﺮﻕ ﻗﻠﺒﻨﺎ ﺗﻄﺎﻳﺮ ﺍﻟﺸﺮﺭ ﻣﻦ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﺬﻛﺮ ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﻣﺆﻟﻤﺔ ﻻ ﺗﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﺗﻔﺎﺭﻕ ﺧﻴﺎﻟﻪ
ﻣﺎﻝ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺁﺩﻡ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺍنتي ﻟﻮ ﺑﺘﻤﻮﺗﻲ ﻭﺑﺈﻳﺪﻱ ﺍﺭﺩ فيكي ﺍﻟﺤﻴﺎﻩ ﻫﺎﺳﻴﺒﻚ ﺗﻤﻮﺗﻲ ﻣﺎ ﺗﺴﺘﻨﻴﺶ ﻣﻨﻲ ﺍني ﺍﺳﺎﻋﺪﻙ ﺛﻢ ﺩﻓﻌﻬﺎ ﺑﻘﻮﺓ ﻓﻮﻗﻌﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﺽ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ
ﻣﺮ ﺣﻮﺍﻟﻲ ﺳﺎﻋﺔ ﻭﻣﺎﺯﺍﻝ ﻛﻞ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻟﻪ ﺍﻧﺘﺒﻪ ﺍﺩﻡ ﺍﻥ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﻣﻔﺘﻮﺣﺎ ﺗﺴﻠﻞ ﺷﻌﻮﺭ ﺑﺎﻟﻘﻠﻖ ﺍﻟﻰ ﻗﻠﺒﻪ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﻴﺎﺭ ﻗﺪ ﻓﻌﻠﺖ ﺑﻨﻔﺴﻬﺎ ﺷﻴﺌﺎ ﻓﻨﻬﺾ ﻣﺴﺮﻋﺎ ﻭﻭﻗﻒ ﺑﺠﻮﺍﺭ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻳﻨﺎﺩﻳﻬﺎ ﻋﺪﺓ ﻣﺮﺍﺕ ﻟﻢ ﺗﺮﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻘﺮﺭ ﻟﻠﺪﺧﻮﻝ و
ﻣﺮ ﺣﻮﺍﻟﻲ ﺳﺎﻋﺔ ﻭﻣﺎﺯﺍﻝ ﻛﻞ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻟﻪ ﺍﻧﺘﺒﻪ ﺍﺩﻡ ﺍﻥ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﻣﻔﺘﻮﺣﺎ ﺗﺴﻠﻞ ﺷﻌﻮﺭ ﺑﺎﻟﻘﻠﻖ ﺍﻟﻰ ﻗﻠﺒﻪ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﻴﺎﺭ ﻗﺪ ﻓﻌﻠﺖ ﺑﻨﻔﺴﻬﺎ ﺷﻴﺌﺎ ﻓﻨﻬﺾ ﻣﺴﺮﻋﺎ ﻭﻭﻗﻒ ﺑﺠﻮﺍﺭ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻳﻨﺎﺩﻳﻬﺎ ﻋﺪﺓ ﻣﺮﺍﺕ ﻟﻢ ﺗﺮﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻘﺮﺭ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ
ﺩﺧﻞ ﺍﺩﻡ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻳﺒﺤﺚ ﺑﻌﻴﻨﻴﻪ ﻋﻨﻬﺎﻓﻮﺟﺪﻫﺎ ﺗﺠﻠﺲ ﺍﻟﻘﺮﻓﺼﺎﺀ ﺍﺭﺿﺎ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻭﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﺣﻤﺮﺍﻭﺗﻴﻦ
ﻧﻈﺮﺕ ﻟﻪ ﻣﻴﺎﺭ ﻧﻈﺮﺓ ﺗﺤﻤﻞ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻤﻞ ﻭﺍﻟﺘﺴﺎﺅﻻﺕ ﻭﺍﻻﺩﻫﻲ ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﺘﺄﺛﺮ ﺑﻮﺟﻮﺩﻩ ﺃﻭ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﺤﺮﺝ ﻟﺮﺅﻳﺘﻪ ﻟﻬﺎ ﻭﻛﺄﻧﻬﺎ ﻓﻘﺪﺕ ﺍﻻﺣﺴﺎﺱ ﺑﻜﻞ ﺃﺷﻜﺎﻟﻪ
ﺍﻟﺘﻔﺖ ﺁﺩﻡ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺧﻠﺼﻲ ﻳﺎﻟﻼ ﻭﺍﻃﻠﻌﻲ
ﻗﺎﻟﺖ ﻣﻴﺎﺭ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﻟﺒﺲ ﺍﻟﺒﺲ
ﺗﺬﻛﺮ ﺁﺩﻡ ﺃﻧﻪ ﻧﺴﻲ ﺃﻥ ﻳﺄﺗﻲ ﻟﻬﺎ ﺑﻤﻼﺑﺲ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﻧﺸﻔﻲ ﻭﺍﻟﺒﺴﻲ ﺍﻟﺒﺮﻧﺲ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻭﺃﻧﺎ ﻫﺘﺼﺮﻑ ﻟﻚ ﻓﻲ ﻟﺒﺲ
ﺁﺩﻡ ﻛﻮﻳﺲ ﻣﻔﻴﺶ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﺲ ﻋﺎﻳﺰ ﻣﻨﻚ ﻃﻠﺐ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻣﺎﻣﺎ ﺗﺤﺲ ﺑﺤﺎﺟﺔ
ﺁﺩﻡ ﻋﺎﻳﺰﻙ ﺗﻴﺠﻲ ﺍﻟﺸﻘﺔ ﻋﻨﺪﻱ ﺑﺲ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﺗﻔﻮﺗﻲ ﻋﻠﻲ ﺃﻗﺮﺏ ﻣﻮﻝ ﻭﺗﺸﺘﺮﻱ ﺷﻮﻳﺔ ﻟﺒﺲ ﺣﺮﻳﻤﻲ
ﺁﺩﻡ ﺁﻳﺘﻦ ﻣﺶ ﻭﻗﺖ ﺍﺳﺘﻈﺮﺍﻑ ﺍﻋﻤﻠﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﻮﻟﺘﻠﻚ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺍﻣﺎ ﺗﻴﺠﻲ ﻫﻔﻬﻤﻚ
ﺁﺩﻡ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﻣﻘﺎﺳﻚ ﺷﻮﻳﺔ
ﺁﺩﻡ ﺃﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﻳﺎﺍﻳﺘﻦ
ﺁﺩﻡ ﻓﻮﺗﻲ ﻋﻠﻲ ﺃﻗﺮﺏ ﺻﻴﺪﻟﻴﺔ ﻭﻫﺎﺗﻲ ﻣﺴﻜﻦ ﻗﻮﻱ
ﺁﺩﻡ ﻭﻫﺎﺗﻲ ﺷﻮﻳﺔ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﻟﻼﻛﻞ ﻭﻋﺼﻴﺮ
ﺁﺩﻡ ﻣﻴﺮﺳﻲ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺑﺲ ﺯﻱ ﻣﺎﻗﻮﻟﺘﻠﻚ ﻣﺶ ﻋﺎﻳﺰ ﻣﺎﻣﺎ ﺗﺤﺲ ﺑﺤﺎﺟﺔ
ﺁﺩﻡ ﺳﻼﻡ ﺃﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭﻙ ﻣﺘﺘﺎﺧﺮﻳﺶ
ﺧﺮﺝ ﺁﺩﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭﺟﻠﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺎﻟﺔ ﻳﻔﻜﺮ ﻓﻴﻤﺎ ﺳﻴﻔﻌﻠﻪ ﺭﺁﻫﺎ ﺗﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﺗﺮﺗﺪﻱ ﺍﻟﻤﺌﺰﺭ ﺍﻟﻘﻄﻨﻲ ﻭﻗﻄﺮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺗﺘﺴﺎﻗﻂ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻋﻠﻲ ﻭجهها
ﻧﻈﺮ ﻟﻬﺎ ﺁﺩﻡ ﻭﺍﺣﺘﻔﻆ ﺑﺼﻤﺘﻪ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺪﺍﺧﻠﻪ ﺷﻌﻮﺭ ﻏﺮﻳﺐ ﻳﺪﻓﻌﻪ ﺃﻥ ﻳﺴﺎﻋﺪﻫﺎ
ﺭﺍﻭﺩﻩ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻨﺰﺍﻉ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺷﻌﻮﺭﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻔﻘﺔ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺭﻏﺒﺘﻪ ﻓﻲ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ ﻣﻨﻬﺎ
ﻧﻈﺮﺕ ﻟﻪ ﻣﻴﺎﺭ ﻧﻈﺮﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﺛﻢ ﻓﺎﺟﺄﺗﻪ ﺑﺴﺆﺍﻟﻬﺎ ﻟﻴﻪ
ﺁﺩﻡ ﻫﻮ ﺇﻳﻪ
ﻣﻴﺎﺭ ﻋﻤﻠﺖ ﺩﻩ ﻛﻠﻪ ﻓﻴﺎ ﻟﻴﻪ ﻋﻤﻠﺖ ﻟﻚ ﺇﻳﻪ
ﺻﻤﺖ ﺁﺩﻡ ﺑﺮﻫﺔ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﺃﻧﺘﻲ ليكي ﻋﻴﻦ ﺗﺴﺄﻟﻲ ﻣﺶ ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺎﻟﻤﺼﻴﺒﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻠﺘﻴﻬﺎ ﻣﺶ ﻛﻔﺎﻳﺔ ﺇﻧﻲ ﺳﺘﺮﺕ ﻋﻠﻴﻜﻲ ﻭﺷﻠﺖ
ﻗﺎﻃﻌﺘﻪ ﻣﻴﺎﺭ ﺑﺎﻧﻔﻌﺎﻝ ﺃﺧﺮﺱ ﺃﻧﺖ ﻋﺎﺭﻑ ﻛﻮﻳﺲ ﺃﻧﻲ ﻣﺤﺪﺵ ﻗﺒﻠﻚ
ﺁﺩﻡ ﺑﺘﺮﺩﺩ ﺃﻧﺎ ﻣﻌﺮﻓﺶ ﺣﺎﺟﺔ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻠﻲ ﺷﻮﻓﺘﻬﺎ
ﻣﻴﺎﺭ ﺧﻼﺹ ﻗﻮﻡ ﺍﻧﺰﻝ ﻧﺮﻭﺡ ﻻﻱ ﺩﻛﺘﻮﺭﺓ ﻧﺴﺎ ﺗﻘﻮﻟﻨﺎ ﺍﻟﻐﻠﻂ ﻓﻴﻦ
ﻭﻗﻒ ﺁﺩﻡ ﻭﻗﺎﻝ ﺑﺎﻧﻔﻌﺎﻝ ﺍﻟﻌﻴﺐ ﻓﻴﻜﻲ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺭﺑﻮﻛﻲ ﻭﺍﺧﺮﺳﻲ ﺑﻘﻲ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺨﻠﻴﺶ ﻋﻴﻨﻚ ﺍﻟﺸﻤﺎﻝ ﺷﻜﻞ ﺍﻟﻴﻤﻴﻦ
ﺗﻤﻠﻚ ﺍﻟﺮﻋﺐ ﻣﻦ ﻣﻴﺎﺭ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻱ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺑﺒﻜﺎﺀ ﺧﻼﺹ ﺍﺭﺟﻮﻙ
ﻣﺶ ﻣﺴﺘﺤﻤﻠﺔ ﺣﺪ ﺃﻧﺎ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ ﻓﻴﺎ ﺑﻴﺄﻟﻤﻨﻲ
ﺃﺣﺲ ﺁﺩﻡ ﺑﻨﻐﺰﻩ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻪ ﺛﻢ ﺗﺮﻛﻬﺎ ﻭﺩﺧﻞ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻀﻌﻒ ﺃﻣﺎﻣﻬﺎ
ﺑﻌﺪ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﺳﻤﻊ ﺁﺩﻡ ﻃﺮﻕ ﻋﻠﻰ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻓﺘﺢ ﻭﺟﺪﻫﺎ ﻣﻴﺎﺭ ﻧﻈﺮ ﻟﻬﺎ ﻭﻗﻄﺮﺍﺕ ﺍﻟﻌﺮﻕ ﺗﺘﺴﺎﻗﻂ ﻋﻠﻲ ﻭﺟﻬﻪ
ﻣﻴﺎﺭ ﻛﻨﺖ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﻘﺒﻠﺔ ﻫﻨﺎ ﻓﻴﻦ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺃﺻﻠﻲ
ﺧﺮﺝ ﺁﺩﻡ ﻭﺗﻘﺪﻣﻬﺎ ﺛﻢ ﺃﺷﺎﺭ ﻟﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻻﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﻟﻠﻘﺒﻠﺔ ﻭﺗﺮﻛﻬﺎ ﻭﺩﺧﻞ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻱ
ﺟﻠﺴﺖ ﻣﻴﺎﺭ ﻋﻠﻲ ﻛﺮﺳﻲ ﻓﻲ ﺍﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﻘﺒﻠﺔ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﻓﻲ