صدفة في صلاة التراويح
انت في الصفحة 2 من صفحتين
واحد اعطانى زكاة وكانت ١٣٠٠ جنيه فحطيت الفلوس ف ظرف كدا وقلت لابنه لما أمشى ابقى افتح الظرف واديه لبابا
الأهم من دا كله انى من فترة كتبت بوست على بنت امها كلمتنى عنها انها قوامة صوامة لا تفارق القرآن لحظة لدرجة انها بتنام والمصحف ف حضنها البنت دى طلعت بنته ومتقدملها شاب صالح نحسبه على خير واللى مأخر جوازهم ظروف والدها المادية ودا اللى فهمتوا م أمها بصعوبة
فرجعنا لبيت الراجل الطيب دا انا والشيخ فلما بلغت ام البنت ع العفش والله كانت بټعيط م الفرحة ومش هوصف لحضراتكم حضنت بنتها ازاى .. لكن أبوها كان عزيز النفس ورفض المساعدة ف شوفت ف وش شيخى نظرت انكسار وكان بيتذل للراجل دا انه يوافق ع العفش وانه مش يحرمه من الاجر دا نظرة حسست الراجل انه الشيخ اللى محتاج اجر الصدقة مش الراجل فوافق بفضل الله بعد معاناة ف الشيخ قله هتروح لحالك تجيب العفش وهتلاقيه مدفوع التمن بفضل الله
كان رده ان انقطعت حبال الناس فحبل الله موصول وطول ما احنا قاعدين كان بيردد قول الله تعالى
فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجى
المؤمنين
ولما رجعنا للمسجد الشيخ بابتسامة قال جملة مش ممكن انساها قال لا يترك الله عبدا صابرا حتى يرزق التعجب من جبره .. والفرح بما كان من تأخير رزقه وأن عطاء الله إذا حل ينسيك ما فقدت
استغفروووو الله لعلها المنجيه