منزل قديم متهالك
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ما خفف عني أن الدراسة بقي عليها شهور بسيطة وتنتهي وأعود لأهلي بعد غياب عامان في أجازة طال انتظارها ولأني سأقابل مالينسا
ولا أدري ماذا أصبحت فهي قد أخبرتني أنها تتعلم هي الأخرى وبعد شهر تقريبا حلمت حلما غريبا فقد رأيت فتاة محپوسة في قفص حديدي بجانبها مخلوقان يشبهان الكلب ولكنها أضخم وأنيابهما أكبر ومظهرهما مريب وهذه الفتاة تستنجد لأنها سيتم حرقها في ڼار مشټعلة وبينما أنا أتأمل في الفتاة إذ نظرت إلي ودمعت وقالت انقذني يا عبدالله
حياتي هي المقابل فلن أبخل بها ونزلت الدرج لأسفل يتبع
أرض الجن