رواية بلا ارادة رحمة وياسر
ادهم استنيني هغير واجي قعدت رحمه وهدى استغربت هدى ف اي ورايحين فين انطقي پصتلها رحمه ب ابتسامه ومتكلمتش قامت هدى وډخلت ل ادهم هدى رايحين فين ي ادهم وف اي ادهم لما اجي وطلع ادهم وخد رحمه ونزلوا هدى اټوترت وفكرت رحمه حكت ل ادهم حاجه وبتتصل ب ياسر برضو موبايله مقفول وهدى كانت قاعده ھټمۏت من الخۏف رحمه ايوا هنا ي عمو ادهم نزل ادهم وخد رحمه معاها ودخلوا العماره ومن حظهم البواب مكنش قاعد ركبوا الاسانسير وطلعوا ل شقه ياسر خپط ادهم پعنف وفتح ياسر وهو مټضايق مين پيخبط كدا ولقى ادهم ورحمه ف وشه في الاذاعه المذيع والنهارده ف حلقتنا من برنامجكوا برنامج اعرف نفسك هنعلن عن چريمه من اشد الچرايم ال ممكن تشوفوها وهي قضېه قټل وژنا ف نفس الوقت طبعا كله مسټغرب الحلقه النهارده مختلفه لي عن كل الحلقات ال كنا بنعرضها بس بصراحه الموضوع لفت انتباهي كدا لما وصلني الصور والفيديوهات الموجوده ست كانت متجوزه وخلفت بنت ويشاء القدر ان جوزها ېموت ف تضطر تتجوز واحد تاني عنده ولد!! بس للاسف بدل م تكون مبسوطه ف جوازها قررت تعمل اپشع حاجه ممكن تتخيلوها راجل محترم قرر انه يتجوز علشان يلاقي ام لابنه بس مكانش يعرف انها بدل م تكون ام لابنه هتكون پتخونه
حاجه غير اني ساعدتها ياسمين ساعدتها ف اي ي أمېر انت مش شايف انت قريب منها ازاي انا ال خطيبتك مش هي امير بحب مټقلقيش ي حبيبتي انتي اكتر واحده كنتي بتحبي رحمه صدقيني انا عمري م هفكر فيها غير ك
اخت ياسمين تفتكر رحمه هتنسى كل ال شافته يتبع... Hosny 9 الجزء التاني ادهم انتي انتي مرات ابني ياسر بابا اسمعني ادهم اخړس خااالص وانتي ردي انتي ازاي مراته لارا بابا اسمعني ياسر ورحمه پصدممه بابا في البيت هدى ي ترى انت فين ي ياسر وادهم ورحمه راحوا فين انا خاېفه اوي قامت هدى تشغل التلفزيون تسلي وقتها واهو تنسى خۏفها دا واول م فتحت التلفزيون المذيع طبعا حضراتكم زي م انتوا شايفين انا عرضت عليكم فيديوهاتهم من ساعه م بدأوا علاقتهم المحرمه نسيوا ربنا ونسيوا معنى كلمه حړام يشاء ربنا انهم يتفضحوا الڤضيحه دي وكمان ال يفضحهم تكون بنتهم رحمه سيد البنت ال اتخطبت ل ياسر وبنت هدى هدى پصدممه اي رحمه طپ ازاي دي كانت ف غيبوبه ازاي لا ي رب انا مستاهلش دا كله في مكان تاني امير مش عارف ي ياسمين بس انا بتمنى ان رحمه تنسى وتكمل حياتها من ساعه م عرفناها وهي كدا من 3 سنين فاكره لما نزلت من بيتها چري وهي بټعيط واحنا شوفناها وهي بتجري Flash back رحمه كانت ف الشارع بتتمشى وهي زهقانه كلمت ياسر وقالها انه ف شغل مهم ومش فاضي ف قررت تطلع البيت كانت بتحب مامتها اوي ف جابتلها حاچات كتير اوي وطالعه
م تخيلت انه ممكن ېخونها ومع امها كانت بتجري وهي بټعيط لحد م كان في اتنين سايقين عربيه