حكاية بالاتفاق مع حماتى
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
هيا مين ولما سألتها تقصدي
مين بالبنت وعمتها
قالت ..
حماتك ومني وخصوصا مني ضرتك دي تبقي بنت اخو حماتك دول عقارب وناس مش سهله ..
انا وقفت
دقايق مصدومه من الا سمعته ومش فاهمه حاجه . انا اول مره اعرف ان مني تقرب لحماتي وكمان بنت اخوها . ازاي وحماتي بتحظرني منها معقوله يكون دي لعبه بتعملها عليا حماتي عشان أصدق كلامها ..
قفلت الخط مع اللي كانت بتتكلمني وقعدت علي السرير افكر في الحكايه دي لحد ما افتكرت كلمه قالتها حماتي لجوزي من سنه وانا بنتعشي
قالت ..
.الايام بتجري والعمر بيجري وبنت الغالي علي الباب
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يبقي اللي بيحصل دي من حماتي خطه عشان
تمشيني انا من البيت ويخلو الجو ليها هيا وبنت اخوها
وانا سارحه وبفكر سمعت خبط شديد علي باب شقتي
طلعت من اوضتي
اجري افتح الباب
واول ما فتحت الباب لقيت ..
جريت عشان افتح الباب
واول ما فتحت الباب
لقيت ايد اتحطت علي وشي وكانت ايد يوسف سلفي .
وشدني علي اوضة النوم بتاعتي وانا بحاول وبعافر عشان ابعد ايده
من علي بوقي
وانا بعافر لمحت
حماتي واقفه
قدام باب اوضتي والابتسامه العريضه علي وشها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ومش قادره ابعده عني
وبعدها حماتي
اختفت فجأه
ولقيته وقع علي الارض
وكان جوزي احمد وصل باللحظه ومسكه
وعمال يضرب فيه في وشه .
ويوسف جري منه وهرب لتحت .
شويه ورجع احمد
وكان في قمة الڠضب والضيق
وبصلي وقال ..
احمد.
هو اللي بيحصل . انا كنت شايف امي واقفه بتتفرج وشافتني وجريت لتحت
انا كنت بعيط ومش قادره اتكلم ومړعوبه من الخضه
فضل يطبطب عليا
لحد ما جمعت قوايا وحكيت الحكايه ليه كلها .
وفهمته أمه طلبت مني ايه لحد ما يوسف اټهجم عليا ..
اليوم دي . حماتي راحت عند اخوها واحمد جوزي اشتري شقه وسكنت فيها لوحدي
وكمان طلق مني عشان اتفقت هيا وحماتي عليا يطلعوني من البيت
ولحد الوقت دي احمد جوزي
رافض يكلم مراته وقطع اخوه يوسف نهائي
وبعد فتره عرفنا ان حماتي كانت عايزه احمد يطلقني ويكتب لمني المحلات بتاعته عشان محدش يورث فيه غيرها ...