قصه سليمه والغوله
صياد بعدما رأى ما معهم من كنوز وخيرات في النهاية وصلت الفتاة إلى دار سليمة ودخلت وتأكد الغول أنها قالت الحقيقة
في الليل جاءت الغولة وأخوتها للدار فوجدوا الباب مفتوحا وحين دخلوا رأوا بنتا جالسة وحدها فتشمم أكبر الإخوة الهواء وقال الأمر لا يعجبني وما كادوا يقتربون من البنت حتى إكتشفوا أنها دمية من القش فصاحوا لقد وقعنا في الفخ !!! ومن السطح طلع عليهم الجيران ورموهم بالحجارة الضخمة فماټ الإخوة الثلاثة أما الغولة فلقد تمكنت من الهرب ووهي جريحة واختفت في الظلام ثم قالت ويحي !!! لقد خدعني الإنس مرة أخرى وسينقطع نسلنا لكن قبل كل شيئ سأدفن الكنز وأنتقم ليس فقط من سليمة وجارتها لكن من كل القرية
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
من الفولكلور الفلسطيني
الكيد يتحول إلى خير حلقة 3
أمضت الغولة أياما وهي تعالج چراحها ولما تحسنت حالتها أصبحت تهاجم المسافرين والتجار ومن تقبض عليه تفتك ماله وتحبسه في غار وتواصل ذلك حتى ضج سكان القرية وإتفقوا على تسليم إبنة التاجر أما لمياء فقد أخذها أبوها بعيدا هي وبقية بناته وفي الصباح جاء الناس وأخرجوا سليمة وجروها وهي مربوطة اليدين ولما وصلوا إلى القصر في طرف الغابة تركوها ورجعوا ولم يرحم أحد منهم توسلاتها وبقيت الفتاة تعاني من البرد والجوع وحين عادت الغولة متأخرا من الصيد إبتهجت برؤية الفتاة وقالت لها إذن أنت من قتل إبني !!! رمقتها الفتاة بجرأة وأجابتها ماذا كنت تنتظرين مني أن أفعل لقد دخل دارنا في غياب صاحبها ونوى الشړ هل كنت تقبلين بذلك لو كنت مكاني !!! لم تجد الغولة شيئا لترد بهواصلت سليمة كلامها إسمعي أنا الآن في قبضتك خذي بثأرك مني وأطلقي المحبوسين لديك فليس لهم أي ذنب فيما فعلته
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
التي تكرهها وكل ما عملته من شړ