رواية مدينة الإسكندرية يصحي فهد الزيني
انت في الصفحة 22 من 22 صفحات
ﻣﻨﻲ ﻭ أﻣﺎ ﻓﺎﻕ
ﻣﺶ ﺛﺎﺑﺖ ﺯﻱ ﻋﺎﺩﺗﻪ
ﻣﻠﻬﻮﻑ ﻛﻠﻪ ﺍﺷﺘﻴﺎﻕ
ﺑﻴﺮﻭﺣﻠﻚ ﻭ بإﺭﺍﺩﺗﻪ
ﻡ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﻣﺶ بيرد
فهد مكنش مصدق حنين وهيا بتغنى وبتدلع عليه كده وفرحان جدا
عمار وفرحان جدا وبيرقص مع يارا وهيا بتغنيله هتجننى يا يارا
ويارا بتبنسم
اما ادهم كان هيطير من السعاده
الغنيه خلصت وفهد وعمار وادهم شالوا البنات ولفوا بيهم
اما الفهد بتاعنا وحنين قلبه
كل يوم بثبت انها عشقه الاول والاخير
حنين هتفضل تحبنى
فهد طول منا عايش وبتنفس هفضل اعشقك
حنين انت اجمل حاجه حصلتلى يا حبيبى
فهد وانتى هتفضلى قلبى وروحى
وحنين و فهد بيتفرجوا عليهم
وبيجى عمار ومعاه بنته كارما وابنه فهد
وادهم ونور بينزلوا من دبى ومعاها فارس وبنتين تؤام جوريه وجومانا
والكل بيتجمعوا سوا وبيسلموا على بعض والاولاد بتلعب سوا
فهد بحبك يا حنون
حنين وانا كمان يا قلبى فى حاجه عوزه اقولهالك
فهد فى ايه
فهد بضحك بجد يا قلبى
حنين ايوه
فهد بصوت عالى اسمعوا يا جماعه الرابع جاى فى الطريق
الكل برك ليهم
وبيكملوا يومهم وبيضحكوا
تم بحمدالله