الي نهر الفضيله
انت في الصفحة 1 من 8 صفحات
في ليلة ډخلتي على مراتي الجديدة كنت مش على بعضي ما انا راجل معدي الخمسين بكام سنة صحيح انا صحتي الحمد لله لسه
بخيرها وعصبي أشد من العيال بتاعت الأيام دي لأني متأسس على السمنة البلدي لكن بردو السن ليه حكمه..
المهم إني اعتمدت على الله ودخلنا أوضة النوم انا
والعروسة الجديدة بعد ما اتعشينا عشا خفيف بدكر بط وتلات اجواز حمام وشوية محشي
مولع سېجارة ومجرد ما رجعت وقعدت جنبي جيت أقرب منها قالت لي أطفي النور عشان بتكسف..
فقولت اخدها على قد عقلها في الأول واسمع كلامها وطفيت النور..
صحيح ساعتها ماكنتش شايفها لكن بردو فاكر مكانها فروحت رجعت قعدت على طرف الس. رير وبحسس بإيدي كده ناحيتها حسيت إني لمست على جسمها شعر كثيف وكان خشن وصلب زي ما يكون دبا. بيس وفي نفس الوقت سخن كأنه جمرة نا ر
_يا لطيف اللطف الطف يارب انتي فين يا رباب
انا جنبك أهوه يا حج ابراهيم مالك!
فمديت ايدي تاني ناحيتها لكن حسيت بنفس الإحساس فروحت قايم محسس لغاية ما قيدت النور وساعتها مجرد ما اتدورت لقيت رباب بتصرخ على آخرها وهي مبرقة عينيها وبتمد ايديها لقدام عشان تحمي نفسها مني
وهي فاتحه بوقها على وسعه وقت ما كنت بحاول اكتم صريخها لغاية ما فجأة
جسمها هدى وعينيها بدأت تلمع وهي بتبتسم ابتسامة
مريبة ولقيتها نفضت إيدي بأيدها وقامت وقفت وهي بتشاورلي بتحذير وبتقول بصوت غليط
ساعتها قلت
سلاما قولا من رب رحيم
وقعدت اردد فيها وانا برجع لورا وهي ابتسامتها بتوسع لغاية ما طلعت من الأوضه وقفلت عليها بالمفتاح وفضلت واقف قدام الباب جسمي بيتنفض لكن
ماعداش يدوب ثواني ولقيت نور أوضتها انطفى على الرغم إني متأكد إنها ماتحركتش من مكانها في ركن الأوضة..
الحقني يا حج ابراهيم افتح الباب والحقني..
كنت خلاص رايح أمد أيدي على الأوكرة وأفتح الباب لما حسيت بهبدة فيه اتهز من شدتها الجدار اللي فيه الباب والأرض من تحتي وكإنه زلزال بيهز الشقة
كلها ونور الشقة قعد يرعش لثواني لغاية ما سمعت صوت صريخها
_خلاص ماتفتحش سيبني وماتفتحش
وقتها كنت مړعوپ ومش عارف اعمل ايه لكن لما صوت الزحف اتقطع ورباب بدأت تصرخ تاني وكأن حد بيقطع في جسمها روحت متصل بأمها
كانت دارهم قريبه من هنا قلت لها الحقيني فمافيش خمس دقايق ولقيتها بتخبط على الباب ومجرد ما دخلت وسمعت صړيخ بنتها راحت على باب الأوضه فتحته وقادت النور وجريت على بنتها اللي كانت
مرمية ع الأرض في ركن الأوضة وإكتافها ودراعاتها ورجليها عليهم خربشات حمره طويلة بلون الډم
فأخدتها في حضنها وفضلت تهدي فيها وتبص ناحيتي
بڠيظ واستغراب وانا واقف على الباب متسمر في مكاني لغاية ما ام رباب اخدت بنتها نيمتها على السرير وفضلت معاها لحد ما هديت خالص وبعدين سألتها إيه اللي