زياره الي الجبل
طيبتهم وعطفهم ولاكن لم يكن في إستطاعتهم فعل شئ له ولناصر وكانوا يعيشون حياتهم اليوميه كالإنسان تماما ولاكن هناك الكثير من الإختلاف وكانوا على العديد من الديانات منهم المسلم ومنهم المسحي واليهودي والعديد من الجنسيات والقبائل وكانوا أقوام كثيرة لم ألتقي بهم جميعا وكان عذائهم يختلف من جني لأخر فكانوا أصناف منهم من يأكل الروائح كالبخور وغيرها ومنهم من يشرب الډم ومنهم من يأكل روث البهائم ورأيت في ليله رجل من الإنس في هذا الجبل فتهجمت عليه جنيه نعرفها وهي من نوع معين من الجن تدعى السعلاه وكانت تأتي في شكل إمراة هجمت على هذا الرجل وخنقته حتى المۏت وكانت تأكل لحمه وتلعب به كأنه دميه في يدها لا أخفيكم أنه دخل الخۏف قلب الملازم وأمر الجندي بأن يذهب بمحمد لحپسه الإنفرادي وقد اتصل بطبيب لكي يأتي للكشف والتأكد من سلامة محمد الجسديه بعد التحفظ على محمد بدون علاج أو حل سريع والحرص على عدم إنتشار الموضوع والإحتفاظ بأوراق التحقيق مع محمد تحت نطاق سري للغايه لأسباب مجهوله !