أنا رجل متزوج من ١٤ سنة وعندي أولاد وبنات إلكم قصتي
كل مكان. حاولت الاتصال بها عدة مرات لكنها لم ترد وأغلقت الخط. زاد ڠضبي فقررت الذهاب إلى أهلها ليوبخوها.
عند وصولي إلى منزل أهلها وجدت والدها ينتظرني في الخارج. نزلت من السيارة غاضبا وقال لي أسكت ولا تتكلم. قال لي إنها لا تعود زوجتي وأنها ستبقى في منزل أهلها.
ثم دخل وأغلق الباب في وجهي. بقيت مذهولا ولا أستطيع تصديق ما سمعت.
طلبت من أختي الاستفسار عنها فقالت إنها حاولت الاتصال بها لكن هاتفها مغلق. تساءلت عن أطفالها ولماذا لم تسأل عنهم وشعرت بالقلق بشأن أطفالي الذين كانوا يتوسلون لي بأن يرى أمهم.
قال لي إنني يمكنني مقابلته في منزله بعد المغرب. وافقت وانتظرت حتى الموعد المحدد. عندما ذهبت إلى منزله ورأيت وجهه لم أشعر بالراحة. شرحت له أنني حاولت الاستفسار عنها لكن لم يرد أحد من عائلتها. قال شقيقها ماذا تريد الآن قلت أريد إعادتها إلى المنزل.
سألته عما يحدث فأجاب سترى بنفسك.
دخلنا الغرفة وتأثرت بشدة بما رأيته. كان المشهد مروعا للغاية. خرجت من الغرفة وأنا أبكي بشدة.
قال شقيقها هل لديك المزيد من الكلمات المؤلمة التي نسيت قولها وتريد إعادتها لتقولها وأنا أبكي سألته عن حالتها وما حدث لها.
أجاب قائلا بعد أن غادرت منزلك جاءت إلى منزل والدي وهي تبكي وتصرخ بأنك قټلتها بكلامك.
أصبحت حالتها سيئة للغاية فنقلناها إلى المستشفى حيث تدهورت حالتها أكثر فأكثر. بعد إجراء الفحوصات والتحاليل الطبية