الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية حماتي ولكن رائعه جدا بقلم مصطفي جابر

انت في الصفحة 19 من 20 صفحات

موقع أيام نيوز

نوجا بذهول: ها. 

الاتنين: عاوزين نقابل لين. 

لين بتخرج وبتنصډم هي الاخري: عاوزين ايه. 

بيداخلوا الصالة بهدؤء: انا طالب ايدك يا لين. 

عيسي بهدؤء: وانا جاي اطلقك عشان تتجوزيه. 

لين بتخرج وبتنصډم هيا كمان : انتو عاوزين ايه. 

بيداخلوا الصالة بهدؤء: انا طالب ايدك يا لين. 

عيسي بهدؤء: وانا جاي اطلقك عشان تتجوزيه. 

لين بذهول: جاي تطلقني عشان هو يتجوزني. 

عيسي پکسړة: لانه هيحافظ عليكي انتي ط.. كفها سبق كلمته: انت ايييي هو انا لعبة ف ايدكم تطلقني و انت تتجوزني فييب اييي هو انا كلپة. 

ريان: اومال انتي عاوزة ايه يا لين.  

لين ببرود: برا اطلعوا برا وانت يا عيسي ليا كلام معاك بس مش دلوقتي. 

ريان پحژڼ: لين اديني فرصة. 

لين بهدؤء: للاسف كان عندك وضيعتها انا واحدة متجوزة ولو اتطلقت مستحيل ارتبط بواحد سابني عشان واحدة تانية. 

داخلت اوضتها پغضب و عيسي بص لريان بتنهيدة: انا عملت يلي عليا و حاولت اسيبها عشان ترتاح بس لحد هنا ومش هقدر شوف حياتك يا ريان. 

ريان بهدؤء: بس انا تعبت لحد اما دورت عليها. 

عيسي بهدؤء: وضيعتها من ايديك زيي بس انا اكتر لانه سبتها تتها"ن و مديت ايدي و عملت بلاوي. 

ابتسم ريان: عندك حق. 

خرجوا الاتنين ولين كانت متغاظه: بن اللل*** الواطي بن الوا"طية جاي يطلقني لا والشملول يجوزني لواحد تاني يابننن. 

نوجا بضحك: والله فكرة يا بت تتجوزي ريان ظابط بدل بن امه دا اه امه راحت بس ولو. 

لين بعـ،صبية: مش للدرجةةة دي اه مش طايقاه بس مش للدرجة دييييي. 

نوجا: مكنش سهل عليه ع فكرة عيسي شاب كويس امه كانت ماثرة عليه واهو نډم وبيحاول يضحي بحبه ليكي عشان تفرحي. 

لين سكتت... 

عند عيسي... 

كان ماشي پحژڼ وډموعه نازلة بسكوت بيداخل جامع.... 

بيصلي وبيقعد جنب شيخ بيقص حكايته. 

الشيخ بهدؤء: توبت ونډمت ع انك كنت بتهينها. 

عيسي پحژڼ هز راسه ب نعم. 

الشيخ: ربنا وصانا بالوالدين مهما يحصل بس مش لدرجة انك تضړب و تعمل كل يلي انت عملته

18  19  20 

انت في الصفحة 19 من 20 صفحات