رواية لو مراتك م.اتت اياك تتجوز عليها (كاملة) بقلم اسماعيل موسي
شيخ معايا ومش عايزه يشوفك هناك.
الشيخ دخل الشقه قالي فعلا فيه حاجه غريبه في الشقه دي، تواصل روحي عهد منقوض، بعدها بصلي قالي انت وعدت حدت قبل مoت@ه بحاجه؟
كنت نسيت كلامي لمراتي قلتله لا!
اصلي العهود الأربعه الروحيه مش بينفع فيها تحصينات لازم فديه او د@م او لعن@ه.
عهود ايه بس يا شيخ انا عايش لوحدي مع طفلتي ومليش علاقه بالج@ن والعفا@ريت والس@حر والكلام الفاضي ده
الشيخ قال علي العموم
بالليل قلت لهند اخيرا بقينا وحدينا؟ انا عايز حض@ن! ؟
هند اتدللت عليه وهربت على غرفتها وقفلت الباب بس مش بالترباس، قدرت افتح الباب ومسكتها، يدوبك حضنتها وبوستها وكل انوار الشقه انف@جرت.
لزقنا في بعض من الخوف خاصه ان صوت مواء القطه سمعناه في الصاله بره.
هند اتشعبطت فيه وجسمها كله بيترعش اول مره تحضني بالطريقه دي، كنت مرعوب زيها واكتر بس شتمت العفريت ده في سري الي مش مخليني استمتع ولا بلحظه حميميه.
هند قالت على فكره ده عفريت او عفريته مش قط ابدآ انا قافله كل شبابيك الشقه بنفسي، دخلت من خرم ابره يعني؟
عملت فيها راجل قلتلها متخفيش يا حبيبتي احنا هنخلي حتة قطه مع@فنه تخلينا منستمتعش بحياتنا؟
انا هم@وتها !
هند قالت انا خايفه يا احمد
قلت انا هطلع دي حتة قطه.
الدنيا ضلمه انا مش شايف حاجه، سامع بس صوت حركه سريعه في ارجاء الصاله سامع مواء القطه المر@عب، مسكت عصاية المكنسه وانتويت اكسرها على دماغها
فتحت نور فلاش الهاتف وقعدت ادور عليها في الصاله مشفتش حاجه، نور الفلاش انطفاء بالغلط لحظتها مرت القطه من بين رجليه
انا قفزت لفوق بقدمي، لما نور الفلاش انفتح بصيت لقيت القطه قدامي وسط الضلمه عينيها مبرقه زي النا@ر، ضرب@تها بكل قوه بالعصايه علي ضهرها