قصة عاد من عمله متعبا في يوم الخميس كعادته كامله
إناءا كبير مصنوع من الفضة فأخذه ولكن تحركت الحجرة واهتزت وظلت تهتز والباب أخذ يغلق ببطء وكاد أن ينغلق نهائيا ولكنه سارع في الخروج حتى أفلت من الباب وصعد مسرعا لأعلى حتى خرج وأغلق باب الحفرة ووضع الإناء جانبا وأسند ظهره للحائط ليستريح مما شاهده وما حدث له وبعد بعض من الوقت جذب الإناء وبدأ يتفحصه ولكن لا توجد عليه أية علامات أنه أثري أخذ ينظر في كل مكان فيه ولكن لاشيء فوضعه عي الأرض وقال ماذا عساي أفعل به هل أبيعه عي أنه فضه أم
أبحث عن شيء يثبت أنه ذا قيمة
تكاثرت الأسئلة داخل عقله ولكنه أحس بالعطش فجذب زجاجة مياه بارده شرب منها ووضعها في الإناء وأسند ظهره مرة أخرى عي الحائط وقرر أن يبيعه بأي ثمن عله يأتي بثمن جيد مادام مصنوعا من الفضة .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وجد نقوشا مضيئة وظهرت عندما انحنى وحجب النور عن الإناء ولكنها كانت باهتة بعض الشيء فقام بإغلاق النور وأظلم المكان فتوهج الإناء وبدا كأنه يشع نورا فأخذ يتفحصه ويحاول معرفة أي شيء مما هو مكتوب عي الإناء وكانت باللغة الهيروغليفية ووجد داخله خريطة لشيء ما فترجم الكلام الذي عليه باستخدام الرموز الفرعونية الموجودة عي أحد المواقع وترجم كل ما عليه ووجد القصة تقول لقد تم صنع هذا الإناء بواسطة أمهر الصناع بأمر من أكبر سحرة الفرعون الأكبر وكان الهدف منه مضاعفة السوائل التي توضع فيه أي يوضع به أي كمية من الماء ويظل ينبع منه السائل مهما كان وكان يستخدم في أوقات الجفاف كمصدر للماء أو أوقات تفشي الأمراض بأن يضاعف الدواء بنفس النسب المقررة فتعجب من ذلك وقرر التجربة بنفسه وفعلا نجحت ولكن تساءل في قرارة نفسه وماذا سيستفيد من ذلك !
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فقرر أن يضع كاميرا مراقبة صغيرة ليسجل ما يحدث ليلا وفي اليوم التالي صډم مما رآه من أمر الرجل فعزم أن يس رق الإناء واستغلاله في صناعة المخډرات بكميات كبيرة جدا ويبيعها في البلد والبلاد المجاورة ويصبح أغنى شخص في العالم فقرر أن يضع الخطة ويأتي ليلا