قصة الجزار كما تدين تدان
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رجل يعمل جزارا يبيع اللحم وكان يذهب قبل الفجر إلى دكانه فيذ بح الغنم ثم يرجع إلى بيته وبعد طلوع الشمس يفتح المحل ليبيع اللحم وفي أحد الليالي بعدما ذ بح الغنم رجع في ظلمة الليل إلى بيته وثيابه ملطخة بالد م وفي أثناء الطريق سمع صيحة في أحد الأزقة المظلمة فتوجه إليها بسرعة وفجأة سقط على چثة رجل قد طعن عدة طعنات ودماؤه تسيل والسکين مغروسة في جسده .
فانتزع السکين وأخذ يحاول حمل الرجل ومساعدته والډماء ټنزف على ثيابه .
لكن الرجل ماټ بين يديه .
فاجتمع الناس فلما رأوا السکين في يده والد ماء على ثيابه والرجل فز ع خائڤ .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فلما أحضر إلى ساحة القصاص وأيقن بالمو ت .
صاح بالناس وقال
أيها الناس أنا والله ما قټلت هذا الرجل لكني قټلت نفسا أخرى منذ عشرين سنة والآن يقام علي القصاص ثم قال
قبل عشرين سنة كنت شابا فتيا أعمل على قارب أنقل الناس بين ضفتي النهر
وفي أحد الأيام جائتني فتاة غنية مع أمها ونقلتهما.
ثم جاءتا في اليوم التالي وركبتا في قاربي .
ومع الأيام بدأ قلبي يتعلق بتلك الفتاة وهي كذلك تعلقت بي .
خطبتها من أبيها لكنه أبى أن يزوجني لفقري .
ثم انقطعت عني بعدها فلم أعد أراها ولا أمها .
وبقي قلبي معلقا