اول ما اتجوزت ربنا مأكرمنيش بالخلفه علي طول اتأخرت شويه لا كتير حوالى ١٣ سنه
اريحيه لا وكمان بيلعب ويتنطط كمان هوه كان مستحيل يروح لحد ميعرفوش وكان لو حد حب يلعب معاه او يشيله وهوه ميعرفهوش كان بيقعد يعيط لحد ما الغريب ده يسيبه خالص ويجري عليا انا او باباه الكاميرات الخارجيه جابت الست دي وهيا بتركب عربيه فخمه جدا ونمر العربيه كانت متشاله العربيه كانت من غير نمر زي متكون طلعه من معرض سيارات سالنا حارس الأمن الي موجود علي جراش السيارات قال فعلا في ولد صغير ووحده ست ركبوا العربيه والقزاز بتاع السياره كان متفيم اسود ومعرفش ياخد باله من السائق والست مدققش في وشها فضلنا نبحث وندور علي اي حاجه توصلنا للخطفين ابني مفيش حاجه لقينها توصلنا ليهم كن منتظرين اي اتصال بفارغ الصبر يطلب فديه او اي حاجه مفيش اي اتصال حصل والشرطة مش قادره توصل لاي
حاجه ابني الي انتظرته بفارغ الصبر ١٣سنه لحد ما ربنا رزقني بيه اتسرق من قدام عيني وانا مش حسه انا من كتر الحزن علي ابني جالي اكتئاب فكرت في الانتحار أكثر من مره وبعدين ربنا يرجعني لي عقلي في آخر لحظه وبعد ٤ سنين ربنا يرزقني كمان ب ولد انا كنت طايره من الفرحه بس قلبي لسه منساش ابني محمد اول فرحتي انا سميت المولود الجديد محمود بقي عندي سلمي ومحمود ومحمد