رواية مراهقه أوقعتني في حبها بقلم أمل احمد
ف اغم عليها ولسه فايقه قبل ما انت تيجى ب ١٠ دقايق تقريبا
باسل پصدمه ينهار ابيض طب أنا هروح اشوفها لا يجرالها حاجه
رباب روح يا ابنى ربنا يطمنا عليكو
وطلع باسل جرى ناحيه غرفه مى وخبط عليها
توق توق توق
باسل ميووش حبيبى ممكن تفتحى
مى بزعل طفولى لاء يا باسل وامشى عشان أنا متضايقه منك
باسل بخبث امممم طيب دا انا كدا لازم اصالحك .. وفتح الباب بسرعه ودخل وقفل الباب
باسل اتحرك ناحيتها وقرب منها وباسها بسرعه من خدها
مى بكسوف مصحوب بزعل اعاااا اى اللى انت عملته داا
باسل بخبث عملت كدا ..وباسها تانى
مى وشها احمر جامد من كتر الكسوف والإحراج
مى وهى بتضربه ضربه خفيفه اعااا انت قليل الادب اوى على فكره و اوعا كدا أنا زعلانه منك اصلا
مى بزعل وهى بتبصله يا سلام هو انت كنت قولتلى حتى أن انت عندك مهمه النهارده ولا اى حاجه انت حتى مصحتنيش اسلم عليك يا باسل أنا كنت خاېفه لاتتصاب ولا لاقدر الله يحصلك حاجه حرام عليك أنا خۏفت عليك بجد
مى يوووه هو انت سبت كل الكلام دا وركزت فى خۏفت عليك
باسل بتنهيده حقك عليا يا مى بس انا والله ما كنتش عايز اصحيكى ولا اقلقك عليا لأنى عارف انها عمليه بسيطه يعنى مش مستاهله وكمان رجعتلك بدرى اهو
مى لا بس بردو تعرفنى يا باسل بعد كدا حتى لو كانت عمليه بسيطه بالله عليك
مى حضنته جامد وعيطت وباسل اتفاجئ لكن ضمھا ليه وفضل يطبطب عليها ويملس على شعرها وهو بيحاول يهديها
باسل طيب ليه العياط دلوقتي أنا جمبك اهو
مى بعياط خو خۏفت لا ل يحصل يحصلك حاجه
باسل بحنان و هو بيضمها ليه اكتر شششششش أهدى أهدى أنا بخير ومعاكى اهو
باسل وهو بيخرجها من حضنه وبيسمح دموعها بأيده انتى فطرتى بقا ولا لسه
مى لاء لسه
باسل طيب هطلب من رباب تحضر لنا فطار ونفطر سوا
مى بس انا مليش نفس اكل
باسل لاء يا مى لازم تاكلى أنا عرفت انك اغم عليكى من رباب و لازم تاكلى عشان متغماش عليكى تانى وكمان أنا ممكن ألغى المفاجأة
باسل لا مش هقول غير أما تاكلى
مى بقله حيله حاضر هاكل
باسل شطوره ياروحى ..و رن على رباب وطلب منها تحضر الأكل وتجيبه على غرفه مى
بعد دقايق رباب خبطت وباسل فتحلها وكان محضره اكل لذيذ وشهى جدا باسل خد منها الأكل ورباب نزلت وباسل قدر يقنع مى أنها تأكل وفعلا كلت مع باسل إلى مرضيش ياكل من غيرها من الصبح ومبقاش يعرف ياكل غير معاها ..
________________________
عند سامى
كان حرفيا مېت من الجوع هو من امبارح ومكلش اى حاجه على حسب تعليمات باسل وكان شبعان ضړب على الاخرر
سامى بتعب وعجرفه انتوووو يا إلى هنااا
جه على صوته واحد من الحرس
الحارس عايز ايي
سامى بعجرفه عايز اكلل اى حاجه همووت يا عم انت
الحارس للاسف باسل بيه لسه مأمرناش ندخلك اكل لحد دلوقتي
سامى بزعيق كلمهههه وقوله إنه عايز ياااكل ياعمم انت أنا ھموت منكووو و وحيات امى لاهاخد حقى منكوو كلكوو
الحارس اهى قله ادبك دى هى إلى هتوديك فى داهيه ..وسابه وخرج و قرر أنه يكلم باسل ويقوله على حال سامى ..
___________________
عند رحمه
كانت بقالها كذا يوم مش بتروح المستشفى لدرجه ان المديره رنت عليها وقالت لها لو مجاتش النهارده تعتبر نفسها مرفوده وبالرغم من أنها كانت خاېفه تنزل عشان متشوفش سامى أو تحصل مشكله لكنها قررت تنزل وتتوكل على الله وبلغت باباها ومامتها وبالفعل نزلت المستشفى وبدأت شغلها عادى
______________________
فى الڤيلا
اثناء ما باسل كان بياكل فونه
رن وكان واحد من حرسه
مى مين يا باسل
باسل بخبث دي واحده صحبتى
مى بغيره صحبتك ازاى يعنى هو انت بتكلم بنات
باسل بضحكه خبث مش انا إلى بكلم هما إلى بيكلمونى وانا مبحبش اكسر خاطرهم
مى بضيق وغيره يا حنيييين ..وقامت وقفت وهى بتخبط بايديها على طرابيزه السفره و باين على ملامحها الڠضب طيب اسيبك بقا تتكلم معاها براحتك ..
باسل بضحك استنى بس أهدى راحه فين انتى مكملتيش اكل
مى بضيق مش عاااايزه اكللل نفسى اتسدتتتت ..وكانت هتخرج من الاوضه لكن باسل قام بسرعه ومسكها من ايديها و بيضحك جامد على عصبيتها وهو فرحان اووى من غيرتها عليه
باسل بضحك طيب استنى بس راحه فين
مى بضيق وعصبيه اوعى سيبنى انزل عشان تعرف تكلمها و انت بتضحكك على ايييه اي الاستفزاز دااا
باسل طيب انتى لو استنيتى هتعرفى أن مش صحبتى إلى بترن
مى اومال مين
باسل دا كريم واحد من رجالتى أهدى بقا أنا بس حبيت اغيظك مش اكتر
مى ببردو لا والله وانا المفروض اصدق
باسل براحتك عايزه تصدقى صدقى مش عايزه خلاص وتعالى يلا كملى اكل
مى بغيز من بروده مش هاكل ومش عايزه
باسل طب متعانديش قصادى يا مى عشان هزعلك
مى حابت تعند اكتر معاه وټحرق دمه
مى ببردو مش واكله والى عندك اعمله
باسل بخبث اممم يعنى دا اخر كلام
مى بتحدى وهى بتربع ايديها اه اخر كلام
باسل بخبث انتى إلى جبتيه لنفسك ..و فجأة شالها بين ذراعه و مى كانت لسه هتصرخ لكنه حط أيده على بوقها وهو بيقولها بخبث
باسل اقسم بالله لو صوتك طلع لازعلك يا مى
مى كانت مصدومه من رد فعله واتوترت جدا وفعلا سكتت ومصرختش
باسل شال أيده من على بوقها وخرج وهو شايلها من غرفتها واتجه بيها لغرفته و اتجه ناحيه سريره وحطها عليه تحت صډمه مى وخۏفها
باسل بخبث ما اسمعش صوتك لحد ما اجى
مى هزت راسها بسرعه بالموافقه من كتر الخۏف والتوتر
وباسل قام واتجه ناحيه الباب وخرج من الغرفه
مى بارتياح الحمدلله أنه خرج بس اى إلى خلاه يجبنى اوضته يعنى أنا هقوم والى يحصل يحصل وكانت بالفعل هتقوم لكن قاطعها باسل وبيفتح الباب ودخل وقفل وراه ومى لما شافته داخل خاڤت و رجعت فى كلامها وباسل اتجه ناحيتها وكان ماسك صينيه الأكل وهو بيقولها
باسل يلا اقعدى كملى أكلك
مى وقررت العناد من تانى ولو قولت لاء هتعمل ايه
باسل بضحكه خبث بجد عايزه تعرفى هعمل اي
مى امممم
باسل تمام تعالى معايا ..ومسكها من ايديها واتجه ناحيه الدولاب وفتح درفه من درف الدولاب و مى اول ما شافتها شهقت پصدمه وإحراج الدرفه كانت مليانه بقمصان نوم جريئه جدا
مى پصدمه الحاجات دى بتعمل اي فى دولابك يا صااايع
باسل بضحكه خبث وبيهز حواجبه دى عشانك يا قطه
مى برقت عينيها پصدمه عشان مييييين باسل انت بتقول اييي
باسل و هو بيقرب منها وبهمس لو مكالتيش هختارلك قميص من دول تنامى بيه معايا النهارده
باسل انحرف