الشهيد لا يغسل ولا يكفن
الشهيد لا يغسل ولا يكفن، وقد أخبرنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن أحد الشهداء غسلته الملائكة بعد أن اسټشهد في غزوة أحد، فما قصته.
كان - رضي الله عنه - يريد الزواج لم يجد زوجة ومالا ليتزوج ، فقام الرسول - صلى الله عليه وسلم - بجمع له المهر وتزوج ،
إنه الصحابي الجليل حنظلة بن أبي عامر - رضي الله عنه وأرضاه - ، وتزوج من الصحابية جميلة بنت أبي سلول .
وفي ليلة زفافه ، وقبيل الفجر بقليل سمع المنادي ينادي : " النفير النفير حي على الجهاد " ، وذلك للخروج لغزوة أحد ، فقام مسرعا من فراشه وفزعاً ليلحق بركب الجهاد ، حتى أنه نسي أن يغتسل .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وبعد انتهاء الغزوة تفقد الصحابة الشهداء والچرحى ، عندها رأى رسول الله أن الملائكة تغسل حنظلة ، وقال عليه الصلاة والسلام : " إني رأيت الملائكة تغسل حنظلة بن أبي عامر بين السماء والأرض ، بماء المزن في صحاف الفضة " .
قال أبو أسيد الساعدي وهو أحد الصحابة : ذهبنا فنظرنا إليه فإذا رأسه يقطر ماء .
ولما سألوا زوجته عما حدث ،
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فسمي من ذلك الحين غسيل الملائكة ، ثم لحدوه ووضعوه في القپر ، وبينما الصحابة الكرام كانوا يحفرون له قپره ليدفنوه ، رأى سيدنا عمر بن الخطاب بللاً في يديه ، فشمها فإذا هي رائحة المسک ، وبقيت هذه الرائحة عالقة في يد عمر أسبوعاً أو أكثر ، ثم عفروه بالتراب .
وحين كان وقت ډفن حنظلة ، رأى الصحابة أن سيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم - كان يمشي على أطراف أصابع قدميه ، فسألوه عن ذلك فقال : " ما وجدت مكاناً أضع فيه قدمي من كثرة الملائكة التي غطت بين السماء والأرض " ، وقال صلى الله عليه وسلم : أنه رأى زوجات حنظلة من الحور العين وقد جئن يرحبن به ، ويأخذنه من الدنيا وتعبها.
ومن ذلك الحين أفتخر الأوس أن رجلا منهم قامت الملائكة بتغسيله
إذا أتممت القراءة صلوا علي اشرف المرسلين صلي الله عليه وسلم
لمزيد من القصص الإسلامية انضم إلينا