أفشل تاجر في التاريخ
في عهد قريش عندما كانو يعبدون الاصنام كان هناك رجل لا يملك شيء سوى منزل وقطعة ارض من النخيل ففكر هذا الرجل ان يصبح تاجر عظيما يتكلم به كبار قريش و العرب جميعا فعلا اتخذ هذا الرجل قرارا حاسما
وقرر ان يبيع ارضه ومنزله وان يذهب الى الشام ليتاجر براس ماله ذهب الى الشام وطلب من النحاتين ان يصنعو له ثلاثة آلاف صنم لان في ذلك الوقت كان العرب وقريش يعبدون الاصنام وهو يقول في نفسه سأذهب بهذه البضاعة الى مكة
واصبح من كبار التجار وظل الرجل في الشام حتى ينتهي النحات من صنع اصنامه واستغرق صنع هذه الكمية الكبيرة من الاصنام حوالي سنتين من الزمن
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وفعلا في اليوم التالي انطلق ببضاعته الى مصر ليبيعها هناك ويقول انها من تحف واثار قديمة وصل الى مصر وباع كمية قليلة من بضاعته وهو يقول هذه تماثيل عظيمة واثرية باهظة الثمن
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فقرر ان يذهب بما تبقى من بضاعته الى اليمن وفعلا بعد مرور شهر بايامها ولياليها وصل الى اليمن ليقول للناس في السوق اليمني ان هذه من ممتلكات وتحف اتا بها من مصر وانها تعود للعائلة الفرعونية
ولسوء الحظ بعد ايام قليلة اكتشفه الناس ايضا وضړبوه ضړبا مپرحا وكسروا ما تبقى من بضاعته فوق رأسه وادخلوه الى السچن
وخسر بضاعته ومنزله وارضه وكل تعب الذي امضاه في الطرقات ضاع هباء منثورا وفي الاخير خسر حريته وظل في
افشل تاجر في التاريخ
تمت المقالة ودمتم في امان الله هدفها توعية المجمتع وتقديم كل ما هو قيم ومفيد نتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة انتظرونا للمزيد من القصص والروايات ومعلومات عامة نتمنى لكم التوفيق .
اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي -