العفو عند المقدرة
أملك شركة ولم يعرفني أحد من الموظفين بصفتي المالك باستثناء المدير والسكرتير.
لقد طلبت منهم عدم الكشف عن هويتي.
أنا عادة لا أذهب للزيارة.
في أحد الأيام قمت بزيارة الشركة ورأيت زوجتي السابقة التي طردتني من منزلي سابقا
سألت المديرة فقالت إنها إحدى موظفات الشركة!!
أصدرت تعليمات للمديرة بترقيتها إلى ضابط شؤون الموظفين وطلبت أعطاءها سيارة ومنزلا صغيرا وعامل حديقة
رغم انه موقف غير مستحق وهو ما فعلته
وبعد شهر ذهبت إلى هناك كباحث عن عمل بمجرد أن رأتني مع طلبي وسيرتي الذاتية رفضتني تماما
وألقت طلبي في وجهي اولا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بعد أن نعتتني بكل ماضيي أبلغتني أنني لن أحصل أبدا على عمل أو فرصة في الشركة
وأقسمت أيضا بالسماء والأرض أن كل هذا لن يحدث
لقد أعلنت بجرأة أن الطريقة الوحيدة التي سأحصل بها على وظيفة في الشركة هي على جثتها .
جئت في اليوم التالي بطلب آخر وركعت على ركبتي لأتوسل إليها.. يتبع
القصه كامله فى اول تعليق