الرجل الكريم وزوجته المستغلة للكاتب سمير الشريف القناوص
للكاتب سمير الشريف القناوص
قصة الرجل الكريم والزوجة المستغلة
القصة
سوف نحكي اولأ كيف أصبح غنيا وكيف كانت حياته القصه طويلة ولكنها تستحق المتابعة والأنتظار اتمنى لكم قرأءة ممتعة
كان يوجد رجلا ثري جدا وكريم وقلبة طيب ولكن لم يكن لديه أقارب. لقد نشاء وترعرع في دار الأيتام منذ أن كان طفلا ..
وعندما أصبح في سن الرشد وأصبح قادرا على الأعتماد على نفسة تم أطلاقة للبحث عن حياته الخاصة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فكان شابا خلوق ومؤذب وطييب القلب وهذا ما جعله يكسب قلوب الناس وكان أغلب الناس تأتي كل يوما لكي تستمع لحديثة اللطيف وطرائفة المضحكه
فأصبح مشهورا جدا بين كل الناس
عن قمة أخلاقه وحسن معاملته
وكان لا يأتي أحدا من عملائه فارغ اليدين الجميع يحضر معه هدية من الطعام وغيرها
وذات مرة جلس بجواره رجلا مشرد فأخرج من جيبه خبزا متسخا وكان ملوثا وكان يريد تناوله. .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ذهب وأحضر وجبة وأعطئ الرجل المشرد وعاد الى مكانة أكل الرجل وجبتة وهو يبتسم ثم غادر
وفي اليوم التالي توقفت أمامة طفلة صغيرة فقيرة فقالت لقد أرسلتني اليك أمي
فقال لها مبتسما وماذا تريد أمك يا شطورة.
أجابت أن أمي تريد مالا قرضة لكي تشتري دواء لأختي وعندما يتوفر لديها المبلغ سوف تعيده لك.
أخذت الطفله المال ورحلت
وبعد لحظات جاء رجلا في منتصف العمر. وكان يبدو عليه الثراء والغناء فطلب من حسان أن يقوم بتلميع حذائة
فقال له حسان بكل سرور ضع قدمك فوق ركبتي
وعندما أنتهاء حسان من تلميع حذاء