الجمعة 22 نوفمبر 2024

قصة الرجل الذي لدغته أفعى قصة حقيقية وواقعية وليست من وحي الخيال

موقع أيام نيوز

قصة الرجل الذي لدغته أفعى قصة حقيقية وواقعية وليست من وحي الخيال يحكى أنه ﻗﻴﻞ لرجل ﻛﻴﻒ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻮﺑﺘﻚ
ﻳﻘﻮﻝ الرجل ﻟﺪﻏﺘﻨﻲ ﺣﻴﺔ ﺛﻌﺒﺎن ﻓﻠﻢ ﺃﺣﺲ ﺑﺎﻷﻟﻢ ﻭﺑﻌﺪ ﻓﺘﺮﺓ ﻟﻢ ﺃﺷﻌﺮ  ﺑﻴﺪﻱ لقد ﺷﻠﺖ ﻳﺪي ﺍﻟﻴﻤﻨﻰ تماما
ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻳﺎﻡ ﺷﻠﺖ ﻳﺪﻱ ﺍﻷﺧﺮﻯ 
ﻭﺃﻧﺎ لا ﺃﺩﺭﻱ ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺻﻨﻊ ﻭﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻓﻌﻞ
ﻭﻣﺮﺕ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻓﺸﻠﺖ ﺇﺣﺪﻯ ﺭﺟﻠﻲ ﺛﻢ ﺍﻷﺧﺮﻯ 
ﻓﻄﺮﺣﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ ﻻ ﺃﺳﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﺃﺣﺮﻙ ﺟﺴﻤﻲ ابدا
ﻭﻣﺮﺕ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻓﻌﻤﻲ ﺑﺼﺮﻱ 
ﻭﻃﺎﻝ ﻋﻠﻲ ﺍﻷﻣﺮ ﻓﺘﻮﻗﻒ ﻟﺴﺎﻧﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﻼﻡ 
ﻟﻢ ﻳﺒﻖ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﺇﻻ ﺳﻤﻌﻲ ﺃﺳﻤﻊ ﻣﺎ ﻳﺴﻮﺀﻧﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ ﻋﻨﺪﻱ ﺯﻭﺟﺔ ﻳﺴﻘﻮنني ﻭﺃﻧﺎ ﻏﻴﺮ ﻋﻄﺸﺎﻥ ﻭﺃﻋﻄﺶ ﻓﻼ ﺃﺭﺗﻮﻱ ﻭﺁﻛﻞ ﻭﺃﻧﺎ ﺷﺒﻌﺎﻥ ﻭﺃﺟﻮﻉ ﻓﻼ ﺃﻃﻌﻢ ﻭﺃﻛﺴﻰ ﻭﺃﻧﺎ ﻛﺬﺍ

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ﻭﻫﻜﺬﺍ ﺃﺫﻭﻕ ﺍﻟﻮﻳﻞ ﻭﺍﻟﻤﺮ ﻭﺍﻷﻟﻢ يوم بعد يوم واشتكي وأتالم 
ﺣﺘﻰ ﺟﺎﺀ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻓﺠﺎﺀﺕ ﺟﺎﺭﺓ ﻟﻨﺎ أسمع ﻛﻞ ﻛﻼمها ﺣﻮلي ﻭلكني لا أراها لأني فقدت بصري ايضا
ﻭلا استطيع ﺃﻥ انطق ﻭﻻ ان اتحرك
يكمل هذا الرجل قصته و ﻳﻘﻮﻝ ﺟﺎﺀﺕ ﺟﺎﺭﺓ ﻟﻨﺎ ﻓﺴﺄﻟﺖ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﻛﻴﻒ ﺣﺎﻝ ﺯﻭﺟﻚ
ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﻻ ﺣﻲ ﻓﻴﺮﺟﻰ ﻭﻻ ﻣﻴﺖ ﻓﻴﻨﺴﻰ.
ﻳﻘﻮﻝ ﻓﺘﺄﻟﻤﺖ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﻬﻤﺮﺕ ﺩﻣﻮﻋﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺑﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ
ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻠﻤﺎ ﺟﺎﺀ ﺁﺧﺮ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺩﻋﻮﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﺟﻞ ﻭﻋﻼ
ﻭﺍﺟﺘﻬﺪﺕ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺑﻜﻲ ﻭﺃﺳﺘﻐﻴﺚ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻭﺃﺗﻮﺳﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻠﻪ
ﻓﺠﺎﺀﻧﻲ ﺃﻟﻢ ﺷﺪﻳﺪ ﻓﻲ ﺟﺴﻤﻲ ﻓﺄﻧﻬﻜﻨﻲ ﺍﻷﻟﻢ ﺣﺘﻰ ﺃﻏﻤﻲ ﻋﻠﻲ
ﻳﻘﻮﻝ ﻭﺑﻌﺪ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﺍﺳﺘﻴﻘﻈﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻓﻮﺟﺪﺕ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻱ
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ﻓﺤﺮﻛﺘﻬﺎ ﻓﺈﺫﺍ ﻫﻲ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﻭﻳﺪﻱ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﻭﺭﺟﻼﻱ تتحرك
ﻓﻘﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﺴﺪﻱ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺗﻜﻠﻢ ﻓﻔﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻓﻨﻈﺮﺕ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻗﻮﻝ ﻳﺎ كريم ﺍﻹﺣﺴﺎﻥ ﻟﻚ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻳﺎ عظيم ﺍﻹﺣﺴﺎﻥ ﻟﻚ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻟﺘﻔﺖ ﺇﻟﻰ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻲ ﻭﺃﻗﻮﻝ ﻟﺮﺑﻲ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﺮﺑﻲ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﺃﻣﻦ ﻳﺠﻴﺐ ﺍﻟﻤﻀﻄﺮ ﺇﺫﺍ ﺩﻋﺎﻩ 
أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض أإله مع الله قليلا ما تذكرون 62 . صدق الله العظيم 
قصة حقيقية 
هو الذي لا يلجأ المضطر إلا إليه
والذي لا يكشف ضر المضرورين سواه .
لا تقرأ وترحل علق بالصلاة على رسول الله ﷺ
فمن صل عليه صلاة صلى الله عليه بها عشرة.
تمت القصة ودمتم في امان الله