رواية علي الحجار وعلاقتة بالعالم الآخر
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رواية علي الحجار وعلاقتة بالعالم الآخر والجنية العاشقة الحلقه الاولي
بداية القصة
بتبدأ الحكاية مع علي الحجار زمان ايام ما كان لسه بيصور فيلم المغنواتي في منطقة اسمها بشلة ودي جنب مېت غمر بشوية وعلي الحجار بيقول ان في الفترة دي كان مبسوط جدا والدنيا كانت ماشية تمام معهم ما فيش اي مشاكل وكان مع زمايله الممثلين قاعدين في بيت واحد
كل يوم بيسهروا مع بعض في اوضة واحد فيهم لحد اما في يوم من الايام علي خلص تصوير على الساعة اتنين تلاتة بالليل كده. وبعد ما خلص ما عداش المرة دي على اوضة اي حد من زمايله. كان تعبان ومرهق من التصوير
ان ما فيش حد والباب بيتقفل تاني شوية شوية لوحده. في الاول كان فاكر ان ممكن حد من زمايله الممسلين دخل عشان يشوفه صح ولا لأ. ولما لقاه نايم قال يقفل الباب. فما حطش في دماغه وحاول ينام
وفجأة يحس ان في حد جاي وبيقعد جنبه على السرير وهو نايم. الاحساس بدأ يزيد وبدأ يحس بانفاس حد موجودة في . يعني متأكد ان فيه حد قاعد
وبدأ يتأكد ان في حاجة غريبة ويضيف على كده ان حاجته الشخصية بدأت تختفي واحدة واحدة. اي حاجة كان بيستخدمها ما كانش بيلاقيها
كان في الاول فاكر ان ممكن بيحطهم في مكان وينساهم او بيهملهم والكلام ده. ولكن مع الوقت بدأت الحاجة تتسحب من ايده وتختفي مرة واحدة
كانت في ايدك. اه طبعا. ما لقيتهاش في ايدي. وبعد اللي قاله علي الحجار ده قطع كلامه وقال ان في حاجات كان بيمر بها صعبة جدا. ما ينفعش تتحكي ورفض يخش في تفاصيل اكتر وقال ان هو كان بيعاني جدا
واعجب بها جدا ومع الوقت بدأوا يبقوا اصحاب وطلب ايديها للجواز وعلى حسب كلامه فهم كانوا متوافقين جدا مع بعض وبيحبوا بعض جدا وهي كانت بتسمع كلامه وكل حاجة تمام. حياتهم كانت مسالية يعني. ولكن هو كان محطوط في ضغط دايما
بسبب الجنية العاشقة اللي معه. الجنية دي كانت دايما بتحاول ټرعب مراته وتخوفها وتفزعها باي طريقة لدرجة ان هي بدأت
تزهر لمراته
على