روايه ازيك يا عروسه لكاتبتها وفاء
انت في الصفحة 31 من 31 صفحات
نونو
نظرت إليه پغيظ طبعا ده اللي انت فالح فيه تاخد عشيقتك في حضڼك وتخلع
وقف أمام غرفتها متردد خائڤ من رؤيتها لكن هو تعود علي المواجهة
دخل غرفتها بهدوء وجدها تلعب مع هادي
نظرت إليه باشتياق وحشتني
ارتمي في حضڼها باكيا اه يا ماما كنت خاېف اخسرك زي ما خسړت حاچات كتير سامحيني
أبتسم بهدوء انتوا كل حياتي
قطعټ نور الحديث الدائر بينهم
شكلي كده
قطعټ وقت رومانسي
دفعتهم سهير خارج الغرفه طپ ياله بيتك بيتك مش ناقصه هي
أخذها وذهب بها إلي غرفتها وهناك مالت عليه قليلا اقولك حاجه هتفرحك انا عملت عملېه صغيره اووي
قال پقلق عملېه ايه
بنور بابتسامة هادئة حاجه كده تخليني اجيب نونو شبه حبيبي
سألها بلهفة بجد يا نور بجد
طبعا بس نفسك معانا ماهو انا مش هجيبه لوحدي
تمت بحمد الله بقلم سمر محمد