.رواية أحببته (كاملة الفصل الثاني و الاخير)
انت في الصفحة 1 من 8 صفحات
إذيك يا حور كل سنة وأنت طيبة يا قمر
إبتسمت أنت طيبة يا سلوم
حور ف حاجه كده عايزه آخد رأيك فيها !
حاجه إيه
عارفه أحمد إبن خالتنا ولاء
أيوه ماله
شاف صورتك عندي النهارده وسألني عليها وعرف إنها أنت وقالي إنه عايز يكلمك !
وقولتيله إيه
قولتله هاخد رأيك الأول !
براڤو عليك يا سلوم سيبك منه بقي !
تعرفي إني من إمبارح لحد النهارده الساعه 5 الفجر وأنا بدور ع الإيميل بتاعك
عايز أكلمك إحنا إزاي أولاد خالات وإحنا منعرفش بعض
عادي يمكن علشان مبنتقابلش فأنت متعرفنيش لكن أنا عارفة إسمك وأعرف شكلك من الصور إلي كنت بشوفهالك عند خالتي !
مش مشكله أدينا لسه فيها أهو نبدأ من الأول ونتعرف !
بدأنا نتعرف ع بعض أكتر وفضلنا أسبوع نتكلم وأنا حاسه إني مبسوطه لحد ما أحمد صدمني برسالة منه
كانت بالنسبالي صدمة ... فكرته بېكذب وبيتسلي لأن مفيش حد بيحب حد من أسبوع ! وكمان كلامنا كله كان شات يعني مكنش بيشوفني ولا حاجه علشان يلحق يحبني ! مشاعري كانت مستنفذه حرفيا ومعنديش طاقة لأي حاجه ف الدنيا ومكنش عندي أي إستعداد إني أعيش ف مشاعر وأتعلق وف الآخر يطلع الموضوع كذبه أو
وهم ! فكرة إني أخوض تجربة الإرتباط للمره التالته كانت فكرة متعبة بالنسبالي ... لأني بجد تعبت وحتي لو العيب ف الأشخاص إلي مرتبطه بيهم وإني مخترتش صح لكن أوقات بقعد أفكر مع عقلي وأسأل نفسي معقول أنا